Tafdeel means Shia or Rafidi - Bidah

Discussion in 'Refutation' started by Aqdas, Jun 10, 2019.

Draft saved Draft deleted
  1. abu Hasan

    abu Hasan Administrator

    i have my own reasons.
     
  2. basirqadri786

    basirqadri786 Banned

    That's what was said about you and now you turn around and say it on me, but so far you demostrated you are the master of cut and paste from the thread language of jannah, bajuri and this thread.

    if you really had the skill of of understanding or comprehension you would have addressed this one

    Because there is Ijma on the superiority of Abu Bakr and Omar and those who reject Ijma are deviants. You cannot address this because you have another cut and paste understanding which doesn't make sense.

    Some even said about Kufr of those who reject Ijma

    الزركشي : أطلق كثير من أئمتنا القول بتكفير جاحد المجمع عليه . قال النووي: وليس على إطلاقه بل من جحد مجمعا عليه فيه نص وهو من أمور الإسلام الظاهرة التي يشترك في معرفتها الخواص " والعوام " كالصلاة والزكاة ونحوه فهو كافر, ومن جحد مجمعا عليه لا يعرفه إلا الخواص كاستحقاق بنت الابن السدس مع بنت الصلب وغيره من الحوادث المجمع عليها فليس بكافر . قال : ومن جحد مجمعا عليه ظاهرا لا نص فيه ففي الحكم بتكفيره خلاف, ونقل الرافعي في باب حد الخمر عن الإمام أنه لم يستحسن إطلاق القول بتكفير مستحل الإجماع. وقال: كيف نكفر من خالف الإجماع ونحن لا نكفر من رد أصل الإجماع, وإنما نبدعه ونضلله, وأول ما ذكره الأصحاب على ما إذا صدق المجمعين على أن التحريم ثابت في الشرع ثم حلله " فإنه " يكون " ردا " للشرع . وقال ابن دقيق العيد: أطلق بعضهم أن مخالف الإجماع يكفر, والحق أن المسائل الإجماعية تارة يصحبها التواتر عن صاحب الشرع كوجوب الخمس وقد لا يصحبها، فالأول يكفر جاحده لمخالفته التواتر لا " لمخالفته " الإجماع , قال : وقد وقع في هذا " الزمان " ممن يدعي الحذق في المعقولات ويميل إلى الفلسفة فظن أن المخالفة " في حدوث " العالم من قبيل مخالفة الإجماع, وأخذ من قول من قال: إنه لا يكفر مخالف الإجماع - أنه لا يكفر المخالف في هذه المسألة . وهذا " الكلام " ساقط بمرة , لأن " حدوث " العالم مما اجتمع فيه الإجماع والتواتر بالنقل عن صاحب الشرع فيكفر المخالف بسبب مخالفة النقل المتواتر لا بسبب مخالفة الإجماع. اهـ.
    المنثور
    Address the issue of Ijma, instead of red herrings, address the topic.
     
  3. basirqadri786

    basirqadri786 Banned

    as usual cut and paste without even understanding, so you mean to say Dhahabi is saying many from tabeen and their followers had shism in them (giving preference to Ali over Abu Bakr and Omar) ?

    If this is the case, then there is no IJMA and ijma is false, because you have as you quoted from Dhahabi, that Shi'yism is found in many Tabi'een and their followers and what is Shism, giving preference to Ali over Abu Bakr and Omar.

    Is this what you are trying to say abu Hasan ?

    بدعة صغرى، كغلو التشيع، أو التشيع بلا غلو ولا تحرق، فهذا كثُر في التابعين وتابعيهم، مع الدين والورع والصدق، فلو رُدَّ حديث هؤلاء لذهبت جملة الآثار النبوية، وهذه مفسدة بيِّنة.

    ثم بدعة كبرى، كالرفض الكامل والغلوِّ فيه، والحط على أبي بكر وعمر _ رضي الله عنهما _، والدعاء إِلى ذلك، فهذا النوع لايُحْتَجَُ بهم ولا كرامة


    and dhahabi gives def. of shiyi

    والأفضل منهما بلا شك أبو بكر وعمر ، من خالف في ذا فهو شيعي جلد
     
    Last edited: May 8, 2017
  4. basirqadri786

    basirqadri786 Banned

    I am not disagreeing with it, Tafdilis are atleast Shia, as I have shown in the def. of scholars, while you insist that I claim they are rafidi. May be you are reading fast, I quoted Amidi part of it, and then the other part says ON TOP OF IT, may be your comprehension skills are not really that good. and your cut and paste skills show your poor comprehension skills, anyone can ask you, where do AMidi say in that some sentence about villifying and abusing ?
    here read again:

    الروافض: عليّ- عليه السلام- أفضل الصحابة ،
    وزادوا على ذلك وقالوا: إنه أفضل من النبيين بعد رسول الله .

    so don't try to act very smart.




    Why are you even discussing with me if you think I don't have that skill ? strange bhai.
     
    Last edited: May 8, 2017
  5. abu Hasan

    abu Hasan Administrator

    in mizan al-iytidal, dhahabi says (under the entry #2, aban ibn taghlib):
    dhahabi, mizan v1p118.png
     
  6. abu Hasan

    abu Hasan Administrator

    same beemari.
    cut and paste from some site, but don't care to cite properly. yet scorn the rest of the world and call them cut and paste, without properly understanding the difference between a 'citation' and a 'cut and paste'.

    ---
     
    Unbeknown and Noori like this.
  7. abu Hasan

    abu Hasan Administrator

    even then you are not right. you actually misrepresented his position.

    there is a difference between tafdili and a rafidi, and you happily ignored the other half of the definition.
     
    Last edited: May 8, 2017
    Unbeknown likes this.
  8. abu Hasan

    abu Hasan Administrator

    before getting into a meaningless argument once again, let us get the premises right.

    1. those who elevate mawla ali over the shaykhayn raDiyAllahu anhum, without disparaging the latter are tafDilis NOT rafiDis. [even though ibn Hajar in hady al-sari called them mildest rafidi, according to the terminology of muhaddithin]
    2. the rafiDis are the vilifiers, the abusers, the rejecters and the fanatics.

    hady al-sari, p1238:
    hadysari, v2p1238.png

    ---
    if you disagree with the above, please make it known and feel free to provide your definitions.

    as for 'reasoning', you simply do not have that skill.

    ---
    fatawa ridawiyyah v22 p423:


    FR v22p423.png



    discussion from the past:
    http://sunniport.com/index.php?threads/afzaliyat-and-kufr.9647/#post-34571
     
    Last edited: May 8, 2017
  9. Aqib alQadri

    Aqib alQadri Veteran


    you can read the summary & details, here:-
    http://sunniport.com/index.php?thre...ish-translation-refuting-the-rejecters.13654/
     
    basirqadri786 likes this.
  10. basirqadri786

    basirqadri786 Banned

    Nawawi gave his explanation:

    الإمام أبو عبد الله المازري : اختلف الناس في تفضيل بعض الصحابة على بعض ، فقالت طائفة : لا تفاضل ، بل نمسك عن ذلك ، وقال الجمهور بالتفضيل ، ثم اختلفوا ، فقال أهل السنة : أفضلهم أبو بكر الصديق ، وقال الخطابية : أفضلهم عمر بن الخطاب ، وقالت الراوندية : أفضلهم العباس ، وقالت الشيعة : علي واتفق أهل السنة على أن أفضلهم أبو بكر ، ثم عمر . قال جمهورهم : ثم عثمان ، ثم علي . وقال بعض أهل السنة من أهل الكوفة بتقديم علي على عثمان ، والصحيح المشهور تقديم عثمان . قال أبو منصور البغدادي : أصحابنا مجمعون على أن أفضلهم الخلفاء الأربعة على الترتيب المذكور ثم تمام العشرة ، ثم أهل بدر ، ثم أحد ، ثم بيعة الرضوان ، وممن له مزية أهل العقبتين من الأنصار ، وكذلك السابقون الأولون ، وهم من صلى إلى القبلتين في قول ابن المسيب وطائفة ، وفي قول الشعبي أهل بيعة الرضوان ، وفي قول عطاء ومحمد بن كعب أهل بدر . قال القاضي عياض : وذهبت طائفة ، منهم ابن عبد البر ، إلى أن من توفي من الصحابة في حياة النبي صلى الله عليه وسلم أفضل ممن بقي بعده ، وهذا الإطلاق غير مرض ولا مقبول . ​

    واختلف العلماء في أن التفضيل المذكور قطعي أم لا ؟ وهل هو في الظاهر والباطن أم في الظاهر خاصة ؟ وممن قال بالقطع أبو الحسن الأشعري . قال : وهم في الفضل على ترتيبهم في الإمامة . وممن قال بأنه اجتهادي ظني أبو بكر الباقلاني . ​

    وذكر ابن الباقلاني اختلاف العلماء في أن التفضيل هل هو في الظاهر والباطن جميعا ؟ وكذلك اختلفوا في عائشة وخديجة أيتهما أفضل ؟ وفي عائشة وفاطمة رضي الله عنهم أجمعين

    Bayhaqi through Shafi reports Ijma
    أجمع الصحابة وأتباعهم على أفضلية أبي بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي
    Ibn Hajar also says about Ijma

    قد سبق بيان الاختلاف في أي الرجلين أفضل بعد أبي بكر وعمر، عثمان أو علي؟! وأن الإجماع انعقد بآخره بين أهل السنة، أن ترتيبهم في الفضل، كترتيبهم في الخلافة رضي الله عنهم أجمعين ​

    Going against Ijma, is it not serious deviancy?
     
  11. basirqadri786

    basirqadri786 Banned

    Thank you, i actually did not translate the words of Amidi, i was conveying in my own words what he meant.

    So according to Amidi, Rawafid means to give preference to Ali over other sahaba and they even claim on top of it, that Ali is better than Prophets.. so according to Rawafid: Ali is next to Prophet sallallahu alaihi wa aali wa salam, but Ali is better than everyone else including Prophets.


    here is what Amidi said


    الثانى: أن عليا- عليه السلام- أفضل الصّحابة، والأفضل يجب أن يكون هو الإمام وإلا كان الأكمل الأفضل تبعا للأنقص؛ وهو قبيح عقلا، وإذا كان إماما
    فقد بيّنا أن الإمامة لا تكون إلّا بالتّنصيص؛ فكان عليّ هو المنصوص عليه.
    وبيان كونه أفضل الصحابة من ثمانية عشر وجها:
    الأول: قوله تعالى: فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وأَبْناءَكُمْ ونِساءَنا ونِساءَكُمْ وأَنْفُسَنا وأَنْفُسَكُمْ الآية، ووجه الاستدلال بها أنه- عليه الصّلاة والسّلام- دعا عليا إلى ذلك المقام، وذلك يدلّ على أنّه أفضل من جميع الصّحابة، وبيان دعائه إليه ما ورد فيه من الأخبار الصّحيحة، والرّوايات الثابتة عند أهل النقل.

    وأيضا فان قوله و أنفسنا ليس المراد [به] نفسه صلى اللّه عليه وسلم لأنّ الإنسان لا يدعو نفسه كما لا يأمر نفسه، وليس المراد به فاطمة، والحسن، والحسين لأنّهم اندرجوا فى قوله تعالى: أَبْناءَنا وأَبْناءَكُمْ ونِساءَنا ونِساءَكُمْ فلا بدّ وأن يكون شخصا آخر غير نفسه، وغير فاطمة، والحسن، والحسين، وليس ذلك المدعو غير عليّ بالإجماع، فتعيّن أن يكون عليا- عليه السلام .
    وبيان دلالته على كونه أفضل الصّحابة من وجهين: الأول: أنّه دعاه إلى المباهلة، [و هذا] يدلّ على أنّه- عليه السلام- فى غاية الشفقة والمحبّة لعليّ، وإلّا لقال المنافقون إن الرّسول ليس على بصيرة من أمره حيث أنه لم يدع إلى المباهلة من يحبه، ويحذر عليه من العذاب، وزيادة الشفقة والمحبّة للمدعوّ إلى المباهلة إمّا أن تكون لزيادة قربه منه، أو لكونه أفضل.
    الأول: محال وإلّا كان العبّاس أولى بذلك، ولما كان على أولى من أخيه عقيل لتساويهما فى القرابة؛ فلم يبق إلّا أن يكون؛ لكونه أفضل.
    الثانى: أنه- عليه السلام- لما جعل عليا نفسا له وجب أن يثبت لعلىّ كل ما هو ثابت للنبى صلى اللّه عليه وسلم ضرورة الاتّحاد، غير أنا خالفناه فى أمور كالنّبوّة، وغيرها/ فوجب العمل به فيما وراء محلّ المخالفة، ومن جملة ذلك كون النبي- عليه السلام- أفضل من الصّحابة؛ فكذلك عليّ عليه السلام.
    الثانى: قوله- عليه السلام- فى [ذى] الثّدية يقتله خير الخلق وقد قتله عليّ- عليه السلام.
    الثالث: قوله صلى اللّه عليه وسلم «أخى، ووزيرى، وخير من أتركه بعدى، يقضى دينى، وينجز موعدى على بن أبى طالب .
    الرابع: قوله- صلى اللّه عليه وسلم- لفاطمة أ ما ترضين أنى زوجتك خير أمّتى
    ........
    ........

    [رد الآمدي على حجج الشيعة فى أفضلية على رضي اللّه عنه على سائر الصحابة]
    قولهم: إنّ عليّا أفضل الصحابة؛ لا نسلم ذلك، وأما قوله- تعالى-: فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وأَبْناءَكُمْ الآية؛ فلا نسلم أن المدعو إلى ذلك عليّ؛ بل قد روى أن المراد به قرابته، وخدمه، ولذلك ذكرهم بصيغة الجمع، ولو كان المراد به عليا؛ لكان مجازا فيه، والأصل فى الكلام الحقيقة.
    قولهم: ليس المراد من قوله: وأنفسنا. نفسه؛ ممنوع.
    قولهم: لأن الإنسان لا يدعو نفسه حقيقة، أو مجازا. الأول: مسلم. والثانى:
    ممنوع؛ فإن من أراد من نفسه شيئا يصحّ أن يقال دعا نفسه إلى ذلك الشيء، وهو وإن كان مجازا فحمله على عليّ/ أيضا مجاز، فإنّ عليا ليس هو نفس النبىّ حقيقة؛ وليس أحد المجازين، أولى من الآخر .
    سلمنا أن المدعو إلى المباهلة عليّ؛ ولكن لا نسلم أنه يلزم من ذلك أن يكون أفضل من الصحابة.
    قولهم: ذلك يدلّ على أن النّبي- عليه الصلاة والسلام- فى غاية الشفقة على المدعو مسلم.


    ........
    ........


    الفصل الثامن فى التفضيل
    أما الصحابة فقد اختلف فيهم، فذهب أهل السنة، وأصحاب الحديث: إلى أن أبا بكر، أفضل من عمر، وعمر أفضل من عثمان، وعثمان أفضل من على وعلى أفضل من باقى العشرة، والعشرة أفضل من باقى الصحابة، والصحابة أفضل من التابعين، والتابعين أفضل ممن بعدهم لقوله- عليه السلام-: خير القرون القرن الّذي أنا فيه، ثم الّذي يليه، ثم الّذي يليه
    وقال الروافض: عليّ- عليه السلام- أفضل الصحابة ،
    وزادوا على ذلك وقالوا: إنه أفضل من النبيين بعد رسول الله .
    ومن أصحابنا من قال:
    إن قلنا إنه تصح إمامة المفضول مع وجود الفاضل؛ فلا سبيل إلى القطع بتفضيل البعض على البعض .
    وإن قلنا: إنه لا تصح/ إمامة المفضول مع وجود الفاضل؛ فأبو بكر أفضل من باقى الصحابة لانعقاد الإجماع على صحة إمامته، ثم عمر، ثم عثمان، ثم عليّ عليهم السلام.
    والّذي عليه اعتماد الأفاضل من أصحابنا:
    أنه لا طريق إلى التفضيل بمسلك قطعى، وأما المسالك الظنية فمتعارضة، وقد يظهر بعضها فى نظر [بعض] المجتهدين، وقد لا يظهر، وقبل الخوض فى تحقيق الحق، وإبطال الباطل، لا بدّ من تحقيق معنى الأفضلية؛ ليكون التوارد بالنفى، والإثبات على محز واحد.




    I don't know what is the meainig of 'slight bidah', what is it in arabic and why is it considered slight and not serious?

    More interested in explanation, reasoning and arguments than merely...
     
  12. abu Hasan

    abu Hasan Administrator

    if what you have quoted in arabic is accurate, your translation is incomplete and incorrect attribution to amidi.

    becaus aamidi ADDS that the rafidis consider mawla Ali raDiyAllahu anhu as superior to prophets;

    tafDilis only elevate mawla ali over shaykhayn and they don't disparage the shaykhayn. this is why it is considered as a 'slight' bid'ah.

    ---
    Allah ta'ala knows best.
     
  13. basirqadri786

    basirqadri786 Banned

    Tafdeel = Tafzil = Afzaliat
    Giving preference to Ali (Rad) over the two Sahaba: Abu Bakr and Omar (Rad)

    We have people trying to fool unsuspecting individuals with all methods of fake scholarship, claiming to have discovered something new which the early Sahaba missed. Posting some of their claims, and analyzing it.

    First we start with common sense:

    All the sahaba agreed on the Afzaliyat of Abu Bakr (Rad), ijma of the sahaba and muslims present during that time, Ali (rad) also accepted him as Afzal, after 1000s of years we have some dubious mullahs who are trying to revise the Islamic scholarship by presenting doubtful or weak arguments.

    Dhahabi says in his book Siyr:

    وصح عن الدارقطني أنه قال : ما شيء أبغض إلي من علم الكلام .

    قلت : لم يدخل الرجل أبدا في علم الكلام ولا الجدال ، ولا خاض في ذلك ، بل كان سلفيا ، سمع هذا القول منه أبو عبد الرحمن السلمي .

    وقال الدارقطني : اختلف قوم من أهل بغداد ، فقال قوم : عثمان أفضل ، وقال قوم : علي أفضل ، فتحاكموا إلي ، فأمسكت ، وقلت : الإمساك خير ، ثم لم أر لديني السكوت ، وقلت للذي استفتاني : ارجع إليهم ، وقل لهم : أبو الحسن يقول : عثمان أفضل من علي باتفاق جماعة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، هذا قول أهل السنة ، وهو أول عقد يحل في الرفض .

    قلت : ليس تفضيل علي برفض ولا هو ببدعة ، بل قد ذهب إليه خلق من الصحابة والتابعين ، فكل من عثمان وعلي ذو فضل وسابقة وجهاد ، وهما متقاربان في العلم والجلالة ، ولعلهما في الآخرة متساويان في الدرجة ، وهما من سادة الشهداء رضي الله عنهما ، ولكن جمهور الأمة على ترجيح عثمان على الإمام علي وإليه نذهب . والخطب في ذلك يسير ، والأفضل منهما بلا شك أبو بكر وعمر ، من خالف في ذا فهو شيعي جلد ، ومن أبغض الشيخين واعتقد صحة إمامتهما فهو رافضي مقيت ، ومن سبهما واعتقد أنهما ليسا بإمامي هدى فهو من غلاة الرافضة ، أبعدهم الله


    Here Dhahabi gives us the definition of Shia and Rafidi

    Whoever denies the superiority of Abu Bakr and Omar then he is Shi'yi
    Whoever hates or doubts the Imamat (leadership/caliphate) of the Shaykhain then he is rafidi
    and abusing/fouling and finding mistakes then surely he is from extreme rawafid.


    Amidi in Abkar al-Afkar defines Rawafid as those who consider Ali to be the best of the sahaba

    وقال الروافض : علي عليه السلام أفضل الصحابة وزادوا على ذلك وقالوا : إنه أفضل من من النبيين بعد رسول الله

     

Share This Page