Shahid Ali continues public spat with Shaykh Asrar

Just spoken to Shaykh Asrar and the gist of it is that Imam Shahid will not be entertained. Their focus is on upcoming releases of a couple of projects.

With regards to praying behind deviants then they have already answered that in the Q&A a couple of weeks ago.

I don't think we should entertain it any further too.

 

and these
ولو صلى خلف مبتدع أو فاسق فهو ‌محرز ‌ثواب الجماعة لكن لا ينال مثل ما ينال خلف تقي. كذا في الخلاصة.

[Al-Fatāwā al-Hindiyyah, 1/141, Dārul-Fikr; Fatāwā QaḍīKhān, 1/59, Dār al-Fikr]

"وفي النهر عن المحيط: صلى خلف فاسق أو مبتدع نال فضل الجماعة" قوله: (نال فضل الجماعة) أفاد أن الصلاة خلفهما أولى من الانفراد، لكن لا ينال كما ينال خلف تقي ورع.

[Radd al-Muḥtār, 2/301, DKI]

 

No. I don’t think any sane adult should respond to temper tantrums because it reinforces the behaviour.

And a temper tantrum it is: An impulsive reaction to him being annoyed at Mawlana aH for “favouritism and not refuting Shaykh Asrar publicly on sunniport”.

Why is this guy so sad? Why so much spite?

Imam Shahid
- doesn’t seem to care about sunniyat at all.
- has the knack of eclipsing the tiny good work he has done with his immaturity.
- His general behaviour will eventually leave him very alone (even if he might convince himself it’s because he is “in the right”, instead of asking himself why).
- has no manners: from “Asrar to Shaykh Asrar my brother to Asrar again”.
- we can only expect pettiness galore from him

In addition, I wonder who are alllll these people who “keep calling” Imam Shahid (he says it with such urgency and as if it’s volumes). Since this was laid to rest publicly, I can only presume based on his past behaviour that it’s himself making the calls (whining and offering free gossip).

 

Them Preston guys are not fans of Shaykh asrar Rashid anyway. Old thing.

 

@Ibrahim @abd Mustafa jazakum Allahu khayra

 

And also these aqwal from Durr al Mukhtar and Radd al-Muhtar:

( قوله نال فضل الجماعة ) أفاد أن الصلاة خلفهما أولى من الانفراد ، لكن لا ينال كما ينال خلف تقي ورع لحديث ” { من صلى خلف عالم تقي فكأنما صلى خلف نبي } ” قال في الحلية : ولم يجده المخرجون نعم أخرج الحاكم في مستدركه مرفوعا ” { إن سركم أن تقبل الله صلاتكم فليؤمكم خياركم،فإنهم وفدكم فيما بينكم وبين ربكم } ” . ا هـ . مطلب في إمامة الأمرد

and

( قوله ويكره تنزيها إلخ ) لقوله في الأصل : إمامة غيرهم أحب إلي بحر عن المجتبى والمعراج ، ثم قال : فيكره لهم التقدم ; ويكره الاقتداء بهم تنزيها ; فإن أمكن الصلاة خلف غيرهم فهو أفضل وإلا فالاقتداء أولى من الانفراد ( قوله ولو معتقا ) يلزمه استعمال اللفظ

and

وفي النهر عن المحيط : صلى خلف فاسق ومبتدع نال فضل الجماعة ، وكذا تكره خلفا مردوس في مفلوج،وأبرص شاع برصه،وشارب الخمر وآكل الربا ونمام،ومراء متصل

And the ibarat of Imam al-Marghinani from Hidayah – it says تجوز الصلاة خلفه مع الكراهة

and these aqwaal:

عن أبي حنيفة رحمه الله تعالى وأبي يوسف أن الصلاة خلف أهل الأهواء لا تجوز والصحيح أنها تصح مع الكراهة خلف من لا تكفره بدعته لقوله صلى الله عليه وسلم: “صلوا خلف كل بر وفاجر وصلوا على كل بر وفاجر وجاهدوا مع كل بر وفاجر” رواه الدارقطني كما في البرهان وقال في مجمع الروايات وإذا صلى خلف فاسق أو مبتدع يكون محرزا ثواب الجماعة لكن لا ينال ثواب من يصلي خلف إمام تقي “و” كره للإمام from Imam al-Tahtawi especially this part والصحيح أنها تصح مع الكراهة خلف من لا تكفره بدعته لقوله صلى الله عليه وسلم: “صلوا خلف كل بر وفاجر وصلوا على كل بر وفاجر وجاهدوا مع كل بر وفاجر” رواه الدارقطني كما في البرهان وقال في مجمع الروايات وإذا صلى خلف فاسق أو مبتدع يكون محرزا ثواب الجماعة لكن لا ينال ثواب من يصلي خلف إمام تقي “و” كره للإمام .



Similarly these fatawa in Bahr al-Ra’iq or in any other books of fiqh like this quote from Bahr al-Raiq and other books like Kanz al-Daqa’iq and Fath al-Qadir: وانظر نحو ذلك أيضا في فتح القدير 1/350 وكنز الدقائق 1/370 *وقال ابن نجيم في البحر الرائق 5/ 151 – أما لو كان مؤديا إلى الكفر فلا يجوز أصلا كالغلاة من الروافض …والقدرية والمشبهة القائلين بأنه تعالى جسم كالأجسام ومن ينكر الشفاعة أو الرؤية أو عذاب القبر أو الكرام الكاتبين أما من يفضل عليا فحسب فهو مبتدع من المبتدعة الذين يجوز الاقتداء بهم مع الكراهة وكذا من يقول أنه تعالى جسم لا كالأجسام ومن قال أنه تعالى لا يرى لجلاله وعظمته ) اه * Similarly there is the `ibarat of Imam al-Marghinani (from Hidaya) and this `ibarat from Ghunyat al-Musali and other books:




An innovator is someone who holds any belief that contradicts the Ahlu’s Sunnah wa’l Jama’ah. Praying behind him valid whilst being Makruh until his belief does not reach Kufr according to the Ahlu’s Sunnah. If it does, then praying behind him is invalid. Such as the Rafidis who say Mawla’ Ali is God or that prophethood was for ‘Ali and Jibra’il made a mistake. Such beliefs are Kufr and so is accusing Sayyida ‘Aisha or to deny the companionship and Khilafah of Siddiq radiyAllahu ta’ala ‘anhu or to speak ill of Shaykhayn radiyAllahu ta’ala ‘anhuma [Ghunyat al-Musalli, p.515].

Imam Mirghinani said that salah behind an innovator will be valid but not valid behind a Rafidi, Jahmi, Qadari, Tashbahi. It is gathered from this that if someone’s innovation is not to the extent that he is a Kafir, then salah behind him will be valid but Makruh and if it does reach Kufr, then it is not valid at all [Tabyeen al-Haqayiq, 1:134].

It is in Fatawa Hindiya that: The same is in Tabyeen al-Haqayiq and Khulasa and it is authentic. The same is in Badayi’ [Fatawa Hindiya, 1:84].

and hereL

 

-

 

no, this one
https://m.facebook.com/MuftiZahidH

 

Burn Your Ego Before it Burns you.

 

No it is Mufti Zahid Ridawi from Preston who studied in Bareilly sherif

 

He means Mufti Zahid Husain from Preston i think

 

8. As for calling Shaykh Asrar a sullah kulli or misguided or daal mudil on the basis of a non-existent permission, what will their fatwa be on Ibn Nujaym rahimahullah and other a`immah who called salah behind non-sunnis who did not do kufr makruh tanzihi or la ba's like in Fath al-Qadir:

قال الكمال رحمه الله : وفي المحيط لو صلى خلف فاسق أو مبتدع أحرز ثواب الجماعة لكن لا يحرز ثواب المصلي خلف تقي ا هـ . يريد بالمبتدع من لم يكفر ولا بأس بتفصيله : الاقتداء بأهل الأهواء جائز إلا الجهمية والقدرية والروافض والقائل بخلق القرآن والخطابية والمشبهة وجملته إن كان من أهل قبلتنا ولم يغل حتى لم يحكم بكفره تجوز الصلاة خلفه وتكره

Ja'iz here means ma' al-karahat and probably does mean tahrimi.
Here is the fatwa of imam al Haskafi رحمة الله تعالى عليه . Note this portion is referring to the words of Imam Haskafi رحمة الله تعالى عليه and not Imam Ibn Abidin رحمة الله تعالى عليه himself when he states al-salat khalfahuma awla min al-infirad etc. ( قوله نال فضل الجماعة ) أفاد أن الصلاة خلفهما أولى من الانفراد ، لكن لا ينال كما ينال خلف تقي ورع الحديث ” { من صلى خلف عالم تقي فكأنما صلى خلف نبي } ” قال في الحلية : ولم يجده المخرجون نعم أخرج الحاكم في مستدركه مرفوعا ” { إنسركمأنيقبل الله صلاتكم فليؤمكم خياركم،فإنهم وفدكم فيما بينكم وبين ربكم } ” . ا هـ . مطلب في إمامة الأمرد and ( قوله ويكره تنزيها إلخ ) لقوله في الأصل : إمامة غيرهم أحب إلي البحر عن المجتبى والمعراج ، ثم قال : فيكره لهم التقدم ; ويكره الاقتداء بهم تنزيها ; فإن أمكن الصلاة خلف غيرهم فهو أفضل وإلا بالاقتداء أولى من الانفراد ( قوله ولو معتقا ) يلزمه استعمال اللفظ and وفي النهر عن المحيط : صلى خلف فاسق ومبتدع نال فضل الجماعة ، وكذا تكره خلفأمردوسفيهومفلوج،وأبرص شاع برصه،وشارب الخمر وآكل الربا ونمام،ومراء متصل اختلفوا اعتبر أكثرهم، ولو قدموا غير الاولى أساؤوا بلا إثم. (و) أعلم أن (صاحب البيت) ومثله إمام المسجد الراتب (أولى بالإمامة من غيره) مطلقا (إلا أن يكون معه سلطان أو قاض فيقدم عليه) لعموم ولايتهما، وصرح الحدادي بتقديم الوالي على الراتب (والمستعير والمستأجر أحق من المالك) لما مر. (ولو أم قوما وهم له كارهون، إن) الكراهة (لفساد فيه أو لانهم أحق بالامامة منه كره) له ذلك تحريما لحديث أبي داود لا يقبل الله صلاة من تقدم قوما وهم له كارهون (وإن هو أحق لا) والكراهة عليهم. (ويكره) تنزيها (إمامة عبد) ولو معتقا قهستاني. عن الخلاصة، (Durr al-Mukhtar 1/602)

And this ibarat quoting Sharh al Tahrir:

رد المحتار (1/ 562-560):

وأما الفاسق فقد عللوا كراهة تقديمه بأنه لا يهتم لأمر دينه وبأن في تقديمه للإمامة تعظيمه وقد وجب عليهم إهانته شرعا ولا يخفى أنه إذا كان أعلم من غيره لا تزول العلة فإنه لا يؤمن أن يصلي بهم بغير طهارة فهو كالمبتدع تكره إمامته بكل حال بل مشى في شرح المنية على أن كراهة تقديمه كراهة تحريم لما ذكرنا قال ولذا لم تجز الصلاة خلفه أصلا عند مالك ورواية عن أحمد فلذا حاول الشارح في عبارة المصنف وحمل الاستثناء على غير الفاسق والله أعلم.
مطلب البدعة خمسة أقسام: قوله ( أي صاحب بدعة ) أي محرمة، وإلا فقد تكون واجبة كنصب الأدلة للرد على أهل الفرق الضالة وتعلم النحو المفهم للكتاب والسنة، ومندوبة كإحداث نحو رباط ومدرسة وكل إحسان لم يكن في الصدر الأول، ومكروهة كزخرفة المساجد، ومباحة كالتوسع بلذيذ المآكل والمشارب والثياب كما في شرح الجامع الصغير للمناوي عن تهذيب النووي، وبمثله في الطريقة المحمدية للبركلي.
قوله ( قوله وهي اعتقاد الخ ) عزا هذا التعريف في هامش الخزائن إلى الحافظ ابن حجر في شرح النخبة، ولا يخفى أن الاعتقاد يشمل ما كان معه عمل أو لا؛ فإن من تدين بعمل لا بد أن يعتقده كمسح الشيعة على الرجلين وإنكارهم المسح على الخفين ونحو ذلك، وحينئذ فيساوي تعريف الشمني لها بأنها ما أحدث على خلاف الحق المتلقى عن رسول الله من علم أو عمل أو حال بنوع شبهة واستحسان، وجعل دينا قويما وصراطا مستقيما ا هـ فافهم.
قوله ( لا بمعاندة ) أما لو كان معاندا للأدلة القطعية التي لا شبهة له فيها أصلا كإنكار الحشر أو حدوث العالم ونحو ذلك فهو كافر قطعا. قوله ( بل بنوع شبهة ) أي وإن كانت فاسدة كقول منكر الرؤية بأنه تعالى لا يرى لجلاله وعظمته قوله ( وكل من كان من قبلتنا لا يكفر بها) أي بالبدعة المذكورة المبنية على شبهة؛ إذ لا خلاف في كفر المخالف في ضروريات الإسلام من حدوث العالم وحشر الأجساد ونفي العلم بالجزئيات وإن كان من أهل القبلة المواظب طول عمره على الطاعات كما في شرح التحرير . قوله ( نال فضل الجماعة ) أفاد أن الصلاة خلفهما أولى من الانفراد، لكن لا ينال كما ينال خلف تقي ورع.


And

الدر المختار (1/ 562-559):

( ويكره ) …...( إمامة عبد ) ولو معتقا قهستاني . عن الخلاصة ، ولعله لما قدمناه من تقدم الحر الأصلي ، إذ الكراهة تنزيهية فتنبه ( وأعرابي ) ومثله تركمان وأكراد وعامي ( وفاسق وأعمى )
ونحوه الأعشى نهر ( إلا أن يكون ) أي غير الفاسق ( أعلم القوم ) فهو أولى ( ومبتدع ) أي

صاحب بدعة، وهي اعتقاد خلاف المعروف عن الرسول لا بمعاندة بل بنوع شبهة، و كل من

كان من قبلتنا ( لا يكفر بها ) …….( وإن ) أنكر بعض ما علم من الدين ضرورة ( كفر بها ) كقوله إن الله تعالى جسم كالأجسام وإنكاره صحبة الصديق ( فلا يصح الاقتداء به أصلا ) فليحفظ…. وفي النهر عن المحيط: صلى خلف فاسق أو مبتدع نال فضل الجماعة


. Similarly is this fatwa from Radd al-muhtar/Durr al-mukhtar:



This is the ibarat in full: ( ويكره ) تنزيها ( إمامةعبد ) ولو معتقا قهستاني . عن الخلاصة ، ولعله لما قدمناه من تقدم الحر الأصلي ، إذ الكراهة تنزيهية فتنبه ( وأعرابي ) [ص: 560 ] ومثله تركمان وأكراد وعامي ( وفاسق وأعمى ) ونحوه الأعشى نهر ( إلا أن يكون ) أي غير الفاسق ( أعلم القوم ) فهو أولى ( ومبتدع ) أي صاحب بدعة وهي اعتقاد خلاف المعروف عن الرسول [ ص: 561 ] لا بمعاندة بل بنوع شبهة وكل من كان من قبلتنا ( لا يكفر بها ) حتىالخوارج الذين يستحلون دماءنا وأموالنا وسب الرسول ، وينكرون صفاته تعالى وجواز رؤيته لكونه عن تأويل وشبهة بدليل قبول شهادتهم ، إلاالخطابية ومنا من كفرهم ( وإن ) أنكر بعض ما علم من الدين ضرورة ( كفر بها ) كقوله إن الله تعالى جسم كالأجسام وإنكاره صحبة الصديق [ ص:562 ] ( فلا يصح الاقتداء به أصلا ) فليحفظ ( وولد الزنا ) هذا إن وجد غيرهم وإلا فلا كراهة بحر بحثا . وفي النهر عن المحيط : صلى خلف فاسق ومبتدع نال فضل الجماعة ، وكذا تكره خلفأمردو سفيهومفلوج،وأبرصشاعبرصه،وشارب الخمر وآكل الرباونمام،ومراءومتص ( قوله ويكره تنزيها إلخ ) لقوله في الأصل : إمامة غيرهم أحب إلي بحر عن المجتبى والمعراج ، ثم قال : فيكره لهم التقدم ; ويكره الاقتداء بهم تنزيها ; فإن أمكن الصلاة خلف غيرهم فهو أفضل وإلا فالاقتداء أولى من الانفراد ( قوله ولو معتقا ) يلزمه استعمال اللفظ في حقيقته ومجازه ; فإن المعتق عبد باعتبار ما كان ; اللهم إلا أن يكون من قبيل عموم المجاز بأن يراد بالعبد من اتصف بالرق وقتا ما ، سواء كان في الحال أو فيما مضى ح ( قوله ولعله ) أي ولعل سبب كراهة المعتق ما قدمناه إلخ فإن تقديم الحر الأصلي مندوب إليه ، وتركه مكروه تنزيها ، فلذا قال : إذ الكراهة إلخ . وفي نسخة : والعلة أي والعلة في كراهة إمامةالمعتق أن الحر الأصلي أولى بالإمامة منه لأنه نشأ في الرق مشتغلا بخدمة المولى لم يتفرغ للتعلم رحمتي ( قوله وأعرابي ) نسبة إلى الأعراب لا واحد له من لفظه ، [ ص: 560 ] ولبس جمعا لعرب كما في الصحاح ، لكن في الرضى الظاهر أنه جمع قهستاني وهو من يسكن البادية عربيا أو عجميا بحر ، وخصه في المصباح بأهل البدو من العرب ( قوله ومثله إلخ ) مبني على أن الأعرابي لا يشمل الأعجمي ، وإلا فالمناسب : ومنه . والعلة في الكل غلبة الجهل ( قوله وفاسق ) من الفسق : وهو الخروج عن الاستقامة ، ولعل المراد به من يرتكب الكبائر كشارب الخمر ، والزاني وآكل الربا ونحو ذلك ، كذا في البرجنديإسماعيل . وفي المعراج قال أصحابنا : لاينبغيأنيقتديبالفاسقإلافيالجمعة لأنه في غيرها يجد إماما غيره . ا هـ . قال في الفتح وعليه فيكره في الجمعة إذا تعددت إقامتها في المصر على قول محمد المفتى به لأنه بسبيل إلى التحول ( قوله ونحوه الأعشى ) هو سيئ البصر ليلا ونهارا قاموس ، وهذا ذكره في النهر بحثا أخذا من تعليل الأعمى بأنه لا يتوقى النجاسة ( قوله أي غير الفاسق ) تبع في ذلك صاحب البحر : حيث قال : قيد كراهة إمامةالأعمىفي المحيط وغيره بأن لا يكون أفضل القوم ، فإن كان أفضلهم فهو أولى ا هـ ثم ذكر أنه ينبغي جريان هذا القيد في العبد والأعرابي وولد الزنا ، ونازعه في النهر بأنه في الهداية علل للكراهة بغلبة الجهل فيهم ، وبأن في تقديمهم تنفير الجماعة ، ومقتضى الثانية ثبوت الكراهة مع انتفاء الجهل ، لكن ورد في الأعمى نص خاص هو { استخلافه صلىالله عليهوسلم لابنأممكتوم وعتبان على المدينة وكانا أعميين } ، لأنه لم يبق من الرجال من هو أصلح منهما ، وهذا هو المناسب لإطلاقهم واقتصارهم على استثناء الأعمى . ا هـ . وحاصله أن قوله إلا أن يكون أعلم القوم خاص بالأعمى ، أما غيره فلا تنتفي الكراهة بعلمه ، لكن ما بحثه في البحر صرح به في الاختيار حيث قال : ولو عدمت أي علة الكراهة بأن كان الأعرابي أفضل من الحضري ، والعبد من الحر ، وولد الزنا من ولد الرشدة ، والأعمى من البصير فالحكم بالضد ا هـ ونحوه في شرح الملتقى للبهنسي وشرح درر البحار ، ولعل وجهه أن تنفير الجماعة بتقديمه يزول إذا كان أفضل من غيره ، بل التنفير يكون في تقدم غيره . وأما الفاسق فقد عللوا كراهة تقديمه بأنه لا يهتم لأمر دينه ، وبأن في تقديمه للإمامة تعظيمه ، وقد وجب عليهم إهانته شرعا ، ولا يخفى أنه إذا كان أعلم من غيره لا تزول العلة ، فإنه لا يؤمن أن يصلي بهم بغير طهارة فهو كالمبتدع تكره إمامته بكل حال ، بل مشى في شرح المنية على أن كراهة تقديمه كراهة تحريم لما ذكرنا قال : ولذا لم تجز الصلاة خلفه أصلا عند مالك ورواية عن أحمد ، فلذا حاول الشارح في عبارة المصنفوحمل الاستثناء على غير الفاسق ، والله أعلم . مطلب البدعة خمسة أقسام ( قوله أي صاحببدعة ) أيمحرمة ، وإلا فقد تكون واجبة ، كنصب الأدلة للرد على أهل الفرق الضالة ، وتعلم النحو المفهم للكتاب والسنة ومندوبة كإحداث نحو رباط ومدرسة وكل إحسان لم يكن في الصدر الأول ، ومكروهة كزخرفة المساجد . ومباحة كالتوسع بلذيذ المآكل والمشارب والثياب كما في شرح الجامع الصغير للمناوي عن تهذيب النووي ، وبمثله في الطريقة المحمدية للبركلي ( قوله وهي اعتقاد إلخ ) عزاه هذا التعريف في هامش الخزائن إلى الحافظابنحجر في شرح النخبة ، ولا يخفى أن الاعتقاد يشمل ما كان معه عمل أو لا ، فإن من تدين بعمل لا بد أن يعتقده كمسح الشيعةعلى الرجلين وإنكارهم المسح على الخفين وذلك ، وحينئذ فيساوي تعريف الشمني لها بأنها ما أحدث على خلاف الحق المتلقى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من علم أو عمل أو حال [ ص: 561 ] بنوع شبهة واستحسان ، وجعل دينا قويما وصراطا مستقيما ا هـ فافهم ( قوله لا بمعاندة ) أما لو كان معاندا للأدلة القطعية التي لا شبهة له فيها أصلا كإنكار الحشر أو حدوث العالم ونحو ذلك ، فهو كافر قطعا ( قوله بل بنوع شبهة ) أي وإن كانت فاسدة كقول منكر الرؤية بأنه تعالى لا يرى لجلاله وعظمته ( قوله وكل من كان من قبلتنا لا يكفر بها ) أي بالبدعة المذكورة المبنية على شبهة إذ لا خلاف في كفر المخالففيضرورياتالإسلاممنحدوثالعالموحشرالأجسادونفيالعلمبالجزئيات وإن كان من أهل القبلة المواظب طول عمره على الطاعات كما في شرح التحرير ( قوله حتى الخوارج ) أراد بهم من خرج عن معتقد أهل الحق لا خصوص الفرقة الذين خرجوا على الإمام علي رضي الله تعالى عنه وكفروه ، فيشمل المعتزلة والشيعة وغيرهم ( قوله وسب الرسول ) هكذا في غالب النسخ ، ورأيته كذلك في الخزائن بخط الشارح ، وفيه أن سابالرسول صلى الله عليه وسلم كافر قطعا ، فالصواب وسبأصحابالرسول ، وقيدهم المحشي بغير الشيخين لما سيأتي في باب المرتد أن سابهما أو أحدهما كافر . أقول : ما سيأتي محمول على سبهما بلا شبهة ، لما صرح به في شرح المنية من أن سابهما أو منكر خلافتهما إذا بناه على شبهة له لا يكفر وإن كان قوله كفرا في حد ذاته لأنهم ينكرون حجية الإجماع بإتهامهم الصحابة ، فكان شبهة في الجملة وإن كانت باطلة ، بخلاف من ادعى أن عليا إله وأنجبريل غلط لأنه ليس عن شبهة واستفراغ وسع في الاجتهاد ، بل محض هوى ، وتمامه فيه فراجعه : وقد أوضحت هذا المقام في كتابي : [ تنبيه الولاة والحكام على أحكام شاتم خير الأنام أو أحد أصحابه الكرام عليه وعليهم الصلاة والسلام ] ( قوله لكونه عن تأويل إلخ ) علة لقوله لا يكفر بها . قال المحققابنالهمام في أواخر التحرير : وجهل المبتدع كالمعتزلة مانعي ثبوت الصفات الزائدة وعذاب القبر والشفاعة وخروج مرتكب الكبيرة والرؤية لا يصلح عذرا ، لوضوح الأدلة من الكتاب والسنة الصحيحة ، لكن لا يكفر ، إذ تمسكه بالقرآن أو الحديث أو العقل ، وللنهي عن تكفير أهل القبلة والإجماع على قبول شهادتهم ولاشهادةلكافرعلىمسلم ، وعدمه في الخطابية ليس لكفرهم : أي بل لتدينهم شهادة الزور لمن كان على رأيهم أو حلف أنه محق . وأورد أن استباحةالمعصية كفر . وأجيب إذا كان عن مكابرة وعدم دليل ، بخلاف ما عن دليل شرعي ، والمبتدع مخطئ في تمسكه لا مكابر ، والله أعلم بسرائر عباده . ا هـ . ( قوله ومنا من كفرهم ) أي منا معشر أهلالسنةوالجماعة من كفر الخوارج : أي أصحاب البدع ; أو المراد منا معشر الحنفية . وأفاد أن المعتمد عندنا خلافه ، فقد نقل في البحر عن الخلاصة فروعا تدل على كفر بعضهم . ثم قال : والحاصل أن المذهب عدم تكفير أحد من المخالفين فيما ليس من الأصول المعلومة من الدين ضرورة إلخ فافهم ( قوله كقوله جسم كالأجسام ) وكذا لو لم يقل كالأجسام ، وأما لو قال لا كالأجسام فلا يكفر لأنه ليس فيه إلا إطلاق لفظ الجسم الموهم للنقص فرفعه بقوله لا كالأجسام ، فلم يبق إلا مجرد الإطلاق وذلك معصية ، وتمامه في البحر ( قوله وإنكاره صحبة الصديق ) لما فيه من تكذيب قوله تعالى – { إذيقوللصاحبه } – ح . وفي الفتح عن الخلاصة : ومن أنكرخلافة الصديقأو عمر فهو كافر ا هـ ولعل المراد إنكار استحقاقهما الخلافة ، فهو مخالف لإجماع الصحابة لا إنكار وجودها لهما بحر . [ ص: 562 ] وينبغي تقييد الكفر بإنكار الخلافة بما إذا لم يكن عن شبهة كما مر عن شرح المنية ، بخلاف إنكار صحبة الصديق تأمل ( قوله أصلا ) تأكيد ، وليس المراد به في حالة كذا ولا في حالة كذا إذ ليس هنا أحوال ح ( قوله وولدالزنا ) إذ ليس له أب يربيه ويؤدبه ويعلمه فيغلب عليه الجهل بحر ، أو لنفرة الناس عنه ( قوله هذا ) أي ما ذكر من كراهة إمامة المذكورين ( قوله إن وجد غيرهم ) أي من هو أحق بالإمامة منهم ( قوله بحر بحثا ) قد علمت أنه موافق للمنقول عن الاختيار وغيره ( قوله نال فضل الجماعة ) أفاد أن الصلاة خلفهما أولى من الانفراد ، لكن لا ينال كما ينال خلف تقي ورع لحديث ” { من صلى خلف عالم تقي فكأنما صلى خلف نبي } ” قال في الحلية : ولم يجده المخرجون نعم أخرج الحاكم في مستدركه مرفوعا ” { إنسركمأنيقبل الله صلاتكم فليؤمكم خياركم،فإنهم وفدكم فيما بينكم وبين ربكم } ” . ا هـ . مطلب في إمامةالأمرد ( قوله وكذا تكره خلف أمرد ) الظاهر أنها تنزيهية أيضا . والظاهر أيضا كما قال الرحمتي أن المراد به الصبيح الوجه لأنه محل الفتنة ، وهل يقال هنا أيضا : إذا كان أعلم القوم تنتفي الكراهة : فإن كانت علة الكراهة خشية الشهوة وهو الأظهر فلا ، وإن كانت غلبة الجهل أو نفرة الناس من الصلاة خلفه فنعم فتأمل . والظاهر أن ذا العذار الصبيح المشتهى كالأمرد تأمل

Note that Imam Ibn Abidin rahmatullahi alayh writes it is tahrimi in normal circumstances after quoting tanzihi in Nahr from Muhit:

ويكره ) تنزيها ( إمامة عبد ) ولومعتقاقهستاني عنالخلاصةولعلهلماقدمناهمنتقدمالحرالأصليإذالكراهةتنزيهيةفتنبه ( وأعرابي ) ومثله تركمان وأكراد وعامي ( وفاسق وأعمى ) ونحوه الأعشى نهر ( إلاأنيكون ) أيغيرالفاسق ( أعلام القوم ) فهو أولى ( ومبتدع ) أيصاحببدعةوهياعتقادخلاف المعروف عنالرسول لابمعاندةبلبنو عشبهة وكلمنكان منقبلتنا ( لايكفربها ) حتىالخوارجالذينيستحلوندماءناوأموالناوسبالرسولوينكرونصفاتهتعالىوجوازرؤيتهلكونهعنتأويلوشبهةبدليلقبولشهادتهمإلاالخطابيةومنامنكفرهم ( وإن ) أنكر بعض ما علم من الدين ضرورة ( كفربها ) كقوله إناللهتعالىجسمكالأجساموإنكارهصحبةالصديق ( فلايصحالاقتداءبهأصلا ) فليحفظ ( وولد الزنا ) هذاإنوجدغيرهموإلافلاكراهةبحربحثاوفيالنهرعنالمحيط صلىخلففاسقأومبتدعنالفضلالجماعةوكذاتكرهخلف أمردوسفيهومفلوجوأبرصشاعبرصهوشاربالخمروآكلالرباونمامومراءومتصنعومنأمبأجرة قهستاني

قالالشامي: وأماالفاسقفقدعللواكراهةتقديمهبأنهلايهتملأمردينهوبأنفيتقديمهللإمامةتعظيمهوقدوجبعليهمإهانتهشرعاولايخفىأنهإذاكانأعلممنغيرهلاتزولالعلةفإنهلايؤمنأنيصليبهمبغيرطهارةفهوكالمبتدعتكرهإمامتهبكلحال بلمشىفيشرحالمنيةعلىأنكراهةتقديمهكراهةتحريم لماذكرناقالولذالمتجزالصلاةخلفهأصلاعندمالكوروايةعنأحمدفلذاحاولالشارحفيعبارةالمصنفوحملالاستثناءعلىغيرالفاسقواللهأعلم (رد المحتار 1/560)

ويكره ) تنزيها ( إمامة عبد ) ولو معتقا قهستاني عن الخلاصة ولعله لما قدمناه من تقدم الحر الأصلي إذ الكراهة تنزيهية فتنبه ( وأعرابي ) ومثله تركمان وأكراد وعامي ( وفاسق وأعمى ) ونحوه الأعشى نهر ( إلا أن يكون ) أي غير الفاسق ( أعلم القوم ) فهو أولى ( ومبتدع ) أي صاحب بدعة وهي اعتقاد خلاف المعروف عن الرسول لا بمعاندة بل بنوع شبهة وكل من كان من قبلتنا ( لا يكفر بها ) حتى الخوارج الذين يستحلون دماءنا وأموالنا وسب الرسول وينكرون صفاته تعالى وجواز رؤيته لكونه عن تأويل وشبهة بدليل قبول شهادتهم إلا الخطابية ومنا من كفرهم ( وإن ) أنكر بعض ما علم من الدين ضرورة ( كفر بها ) كقوله إن الله تعالى جسم كالأجسام وإنكاره صحبة الصديق ( فلا يصح الاقتداء به أصلا )فليحفظ ( ووالد الزنا ) هذا إن وجد غيرهم وإلا فلا كراهة بحر بحثا وفي النهر عن المحيط صلى خلف فاسق أو مبتدع نال فضل الجماعة وكذا تكره خلف أمرد وسفيه ومفلوج وأبرص شاع برصه وشارب الخمر وآكل الربا ونمام ومراء ومتصنع ومن أم بأجرة قهستاني



قال الشامي: وأما الفاسق فقد عللوا كراهة تقديمه بأنه لا يهتم لأمر دينه وبأن في تقديمه للإمامة تعظيمه وقد وجب عليهم إهانته شرعا ولا يخفى أنه إذا كان أعلم من غيره لا تزول العلة فإنه لا يؤمن أن يصلي بهم بغير طهارة فهو كالمبتدع تكره إمامته بكل حال بل مشى في شرح المنية على أن كراهة تقديمه كراهة تحريم لما ذكرنا قال ولذا لم تجز الصلاة خلفه أصلا عند مالك ورواية عن أحمد فلذا حاول الشارح في عبارة المصنف وحمل الاستثناء على غير الفاسق والله أعلم (رد المحتار 1/560)

See also:

( قوله نال فضل الجماعة ) أفاد أن الصلاة خلفهما أولى من الانفراد ، لكن لا ينال كما ينال خلف تقي ورع الحديث ” { من صلى خلف عالم تقي فكأنما صلى خلف نبي } ” قال في الحلية : ولم يجده المخرجون نعم أخرج الحاكم في مستدركه مرفوعا ” { إن سركم أن تقبل الله صلاتكم فليؤمكم خياركم،فإنهم وفدكم فيما بينكم وبين ربكم } ” . ا هـ . مطلب في إمامة الأمرد and

( قوله ويكره تنزيها إلخ ) لقوله في الأصل : إمامة غيرهم أحب إلي البحر عن المجتبى والمعراج ، ثم قال : فيكره لهم التقدم ; ويكره الاقتداء بهم تنزيها ; فإن أمكن الصلاة خلف غيرهم فهو أفضل وإلا بالاقتداء أولى من الانفراد ( قوله ولو معتقا ) يلزمه استعمال اللفظ and وفي النهر عن المحيط : صلى خلف فاسق ومبتدع نال فضل الجماعة ، وكذا تكره خلفأمردوسفيهومفلوج،وأبرص شاع برصه،وشارب الخمر وآكل الربا ونمام،ومراء متصل اختلفوا اعتبر أكثرهم، ولو قدموا غير الاولى أساؤوا بلا إثم. (و) أعلم أن (صاحب البيت) ومثله إمام المسجد الراتب (أولى بالإمامة من غيره) مطلقا (إلا أن يكون معه سلطان أو قاض فيقدم عليه) لعموم ولايتهما، وصرح الحدادي بتقديم الوالي على الراتب (والمستعير والمستأجر أحق من المالك) لما مر. (ولو أم قوما وهم له كارهون، إن) الكراهة (لفساد فيه أو لانهم أحق بالامامة منه كره) له ذلك تحريما لحديث أبي داود لا يقبل الله صلاة من تقدم قوما وهم له كارهون (وإن هو أحق لا) والكراهة عليهم. (ويكره) تنزيها (إمامة عبد) ولو معتقا قهستاني. عن الخلاصة، (Durr al-Mukhtar 1/602)


Note - the correct position i hold is that this only related to juma’ and eidayn when there is no sunni imam and no longer applies but what would these muftiyan e kiram and mawlana shahid’s fatwa be on imam al haskafi and imam ibn nujaym rahimahumullah. NOTE: This is not my opinion - i hold salah behind wahabiya to be batil.

 

In this video he says he was told of the poison thing by Mr. Zahid Shah Bukhari who he calls a Sunni aalim, and in the same video he has issues with PAQS of Walthamstow. @UK brothers, is this assessment correct or are this Zahid Shah and PAQS more or less on the same manhaj?

Is this the Zahid Shah he's talking about? https://m.facebook.com/pirsyedzahidhussainshah

 

Unfortunately, it is this lack of wisdom and tact that increases divisions and causes further disunity. Imam Shahid mentions that he apologised and then remained quiet for the sake of Sunniyat, but a couple of weeks later brings up the same points. Like another brother mentioned, it's now hard to take them seriously.
Where there is legitimate scope for multiplicity of opinions, why then become so obstinate. It's the bigger picture that one needs to consider.

 

7. Furthermore, on the issue of the Arab approach, Shaykh al-Buti rahimahullah writes:



] الأحباش: الذين لهم إمام في بيروت عبد الله الهرري، يقولون في مسجدهم إن الصلاة وراء الوهابي حرام، وأن الإمام إبن تيمية كافر.

The Ahbash are those who have an imam here in Beirut by the name of `Abdullah Al-Harari. They say in their masjid that salah behind the Wahhabi is haram[1] and that the Imam [Taqi ud-Din] Ibn Taymiyyah is an unbeliever.[2]



الإقتداء بالوهابي ليس محرماً وصلاة المقتدي صحيحة.

In reality, following the Wahhabi in salah[3] is not impermissible and the salah of those following is indeed valid. [4]



ولا يجوز تكفير مسلم لا نعلم يقيناً أنه عندما مات، مات على الكفر، وليس في الناس من يعلم أن ابن تيمية عندما مات ارتد عن الإسلام ومات كافراً.

And it is not permissible to make takfir upon a Muslim when we do not know for certain that at the time of death he was upon major kufr. And there is not among the people anyone who knows that [Taqi ud-Din] Ibn Taymiyyah at the time of his death had apostated from Islam and had died as an unbeliever.



والجماعة التي تسألني عنها يكفرون كثيراً من المسلمين، إنهم يكفرون متولي الشعراوي، والقرضاوي، ويكفرونني أنا أيضاً، ولعلهم المسلمون الوحيدون المدللون على الله، فيما يعتقدون. [

The jama`ah which you ask me about have made takfir upon many of the Muslims, such as making takfir upon Metuwali Ash-Sha`rawi (d.1419), Al-Qaradawi and they have even made takfir upon me as well. It may be that they are the only Muslims who believe in Allah according to their estimation.[5]

Source



من هنا في منتصف الصفحة :



http://www.bouti.net/fatawa.php?PHPS…dcf8a3ae06f92c

* Note I don't follow or agree this fatwa. But this is to show the multiplicity of views*


Yes, the Subcontinental Ulama like Huzur Taj al-Shari'ah and Mufti Abu Bakr are stricter on this and my amal is on this.

 

Note: I disagree with Mufti Shams ul Huda hafizahullah's fatwa but the same fatwa given by Mufti Shams al-Huda hafizahullah is given by Shaykh Asrar hafizahullah

6. As for this passage from Fatawa Ridawiyya Sharif it is 100% correct and is referring to Shari' Wahabiyya Deobandiyya (not `urfi or ghafil) but has no application on Shaykh Asrar's view because he does not view them as qabil-i-imamat as A'lahazrat قدس الله سره states:



جب صور ت ایسی ہو تو مسلمانوں پر فرض ہے کہ کسی مسلمان صالح امامت کو اپنا امام مقرر کریں اس کے پیچھے جمعہ و عیدین پڑھیں ، جمعہ قائم کرنے کے لئے اگر کوئی مسجد بنائیں تو اذن عام مسلمین واشتہار کے ساتھ کسی میدان خواہ مکان میں پڑھیں اور اگر اس پر قدرت نہ ہو اور سب مساجد کے امام دیوبندی یا وہابی یا غیرمقلد یا نیچری یا مرزائی وغیر ہم مرتدین ہیں تو فرض ہے کہ ظہر تنہا تنھا پڑھیں ان لوگوں کے پیچھے نماز باطل محض ہے جیسے کسی بت پرست یا آریہ کے پیچھے یہ ترکِ جمعہ نہ ہوا کہ وہ جو پڑھ رہے ہیں لغو و باطل حرکت ہے نمازہی نہیں، اور ان کی اقتداء بوجوہ حرام قطعی ہے بلکہ ان کے عقائد پر مطلع ہو کر پھر بھی انھیں قابل امامت جانے تو کافر ہوجائے

 

As for the issue brought by mawlana shahid ali-

1. The istiftaa/questionnaire given to Mufti Fida Husayn Ridawi, Mufti Aslam Raza (of Dubai) and other ulama were not necessarily representative of Sayyidi Shaykh Asrar's opinions but were inadvertent misrepresentations of Sayyidi Shaykh Asrar's opinions, even though I disagree with Shaykh Asrar on this
   
   
2. I take issue with swift declarations of sullah Kulliyat by these respected muftis of ahlus sunnah hafizahumuLlah
   
   
3. On the comparison with the fatwa of Huzur Tajus Shari'ah رحمة الله عليه on Mufti akmal sahib (see
   https://www.facebook.com/video.php?v=800732300073183
   and
   https://www.facebook.com/video.php?v=800194753460271
   and
   https://www.facebook.com/video.php?v=800732576739822
   and https://www.facebook.com/watch/?v=800732300073183)- sayyidi shaykh asrar was clearly saying it is at least makruh tahirmi wajib al iyadah to pray behind deviants whereas mufti akmal sahib erred and even so, some Arab ulama like Sh Abd alQadir Husayn, Sh Samir alNass etc are more lax on this matter (and I disagree with that). An example is Shaykh AbdalQadir Husayn hafizahullah his 'amal of praying and repeating in the Haram and then mentions Shaykh Abd al-Qadir Isa rahimahullah doing iyadah and Shaykh Sa'ad al-Din al-Murad rahimahullah not doing iyadah but reciting fatiha. I disagree with these approaches and say it is batil but respect these ulama rahimahumullah waa hafizahumullah jami`an. Shaykh Asrar quoted (or somewhat misquoted) Huzur Ghazali al-Zaman rahmatullahi alayh. His meaning of la yukallafAllahu nafsan ila wu’saahaa in the Ummah channel interview and in the Taqlid speech was not to say that the issues of aqida or kalam (like imkan/imtina’ al kidhb) are secondary but to say some are incapable of learning and they are to be judged on their level. I myself disagree with Shaykh Asrar on that but consider him a Sunni nonetheless and thus the fatwa in Fatawa Sharih Bukhari 3/234-235 does NOT apply.
4. As for saying Shaykh Asrar prays behind the Wahabis in the Haram, Shaykh Asrar mentions in his Q&A - that what was meant was outwardly - see here https://sunniport.com/index.php?threads/shaykh-asrar-q-a.15045/#post-74189

The same answer was given about Huzur Taj al-Shari'a rahmatullahi alayh about standing behind them when stuck:
https://jamiaturraza.com/session/12...vtgE4S46BxK6NIShHolGEJVaUqxQdDzR16jOoyydHYqz0

To be fair,





Huzur Tajus Shariah رضى الله عنه says prayer behind a non-Sunni who is at hadd of kufr is impermissible and void:

https://www.jamiaturraza.com/session/12May09/16.mp3


Huzur Tajus Shariah رضى الله عنه says salah behind Deobandis is batil (which is what I follow):

https://www.jamiaturraza.com/session/9Feb14/2.mp3 and


Hazrat Tajus Shariah رضى الله عنه state to pray behind a non-Sunni when there is no Sunni is not allowed
(https://www.jamiaturraza.com/session/22Jan12/23.mp3 and https://www.jamiaturraza.com/session/22Jan12/24.mp3 and

https://www.facebook.com/video.php?v=800227456790334

*


* Regarding the ibaraat in Fatawa Ridawiyya Sharif:

Fatawa Ridawiyya Sharif 8:440: ہاں اگر کہیں ایسا بدمذہب ہو جس پر حکم کفر نہیں جیسے تفضیلیہ، اور سنی کی امامت نہ مل سکے تو اس کے پیچھے جمعہ و عیدینپڑھ لے ۔واﷲ تعالٰی اعلم


and مگر جہاں جمعہ یا عیدین ایك ہی جگہ ہوتے ہوں اور ان کا امام بدعتی یا فاسق معلن ہے اور دوسرا امام نہ مل سکتا ہو وہاں ان کےپیچھے جمعہ و عیدین پڑھ لئے جائیں بخلاف قسم اول مثل دیوبندی وغیرہم ،نہ ان کی نماز نماز ہے نہ اُن کے پیچھے نماز نماز ، الغرضوہی جمعہ یا عیدین کا امام ہو اور کوئی مسلمان امامت کے لئے نہ مل سکے تو جمعہ و عیدین کا ترك فرض ہے جمعہ کے بدلے ظہرپڑھیں اورعیدین کا کچھ عوض نہیں (Fatawa Ridawiya Sharif v. 6, p 626)

These were when people with bida' khafif like Tafdhiliyya were ghalib, now most bad-madh'abs/deviants are people with kufr.

5. The hukm of salah behind "ghafilin" not being allowed (makruh tahrimi/wajib al iyadah) given by Hadrat Mufti Waqaruddin رحمة الله عليه in Waqar alFatawa (1/284) and Hadrat Sharih e Bukhari رحمة الله عليه in his Fatawa (vol 3 p.234-235, 239 (mentioning ghafilin on p. 239) is more correct but there are ulama who dissent (like Mufti Shams al-Huda Misbahi maddazillahu. One may call and ask Hadrat Mufti Sahib for clarity on this issue)

 

Public debate is the only way forward. Trying to solve things behind closed doors didn't work.

 

Not taking this guy seriously anymore. It seems that “rushed” and unhinged is his modus operandi.

Rushed to make public video, “rushed to apologise”, now charging to make another video. When will this guy learn some tact and savoir faire?

 

follow which rulings..?